الحفاظ على الإيجابية على المدى الطويل
الأحد 12 نوفمبر 2017, 14:20
الصعود والهبوط من سنن الحياة الطبيعية، ولكن يحتل الحفاظ على السلوكيات الإيجابية في ظروف الحياة اليومية مكانة غاية في الأهمية. فهي الأساس الذي ينبني عليه تطوير العادات الصحية على المدى الطويل. وكما هو الحال في إمكانية تعلم تكوين الأفكار الإيجابية، يمكن الحفاظ عليها وتعزيزها بمرور الوقت عبر الممارسة المنتظمة. وإليك فيما يلي بعض الأساليب التي تساعدك في الحفاظ على الأفكار الإيجابية على المدى الطويل:
اتباع مراسم يومية: يمكن للمراسم اليومية أن تكون مفيدة للغاية في الصباح كأول شيء تفعله قبل بدء يومك. وأيًا كانت هذه المراسم، يجب أن تتأكد من أنها تساعدك على بدء يومك بطريقة إيجابية. وإن لم تكن الصباحية ممكنة، فلتخصص لها موعدًا آخر يوميًا.
"اجمع" رسائل تحفيزية وملهمة: ابحث عن مقتطفات من الكتب والفيديوهات والمقالات ، أو الخطب التحفيزية التي تبعث في روحك الحماس. ويمكن أن تكون المقتطفات من أقوالك الخاصة. ضع هذه المقتطفات في كتيب بغرفتك، أو في مكتبك لتكون طريقة للحفاظ على حماستك.
خالط قومًا إيجابيين: اعثر على الأشخاص الإيجابيين وتفاعل معهم. حاول تجنب السلبيين الذين سيحبطونك.
تدرب على اختيار ردود أفعالك: إن المواقف لا تتغير، ولكنك تستطيع تغيير طريقة شعورك بها. فننصحك بالتدرب على إعادة ترجمة المواقف التي تتعرض لها لتنظر لها بطريقة إيجابية.
مارس الشكر والامتنان يوميًا: يعتبر الامتنان من الأدوات القوية للسلوك الإيجابي. فهي عنصر هام لمراقبة وتعلم سماتك وإنجازاتك الشخصية التي يجب أن تشعرك بالامتنان.
أظهر تقديرك للآخرين: هناك عدة طرق لإظهار تقديرك للآخرين. فكلمة "شكرًا لك" من الطرق البسيطة للتعبير عن تقديرك للآخرين حتى لمن لا تعرفهم. وربما تكون هدية أو إخطار أمرًا رائعًا إن كانت لائقة. ومن المهم أن تكون صادقًا؛ وإلا فستأتي بنتيجة عكسية تمامًا.
تفادَ الرسائل السلبية: حاول تجنب منح أو قبول الرسائل السلبية. إنك لا تستطيع التحكم في الآخرين، لكنك تستطيع التحكم في طريقة تفاعلك مع المواقف المختلفة من خلال تجنبك قول السلبيات.
استخدم لغة إيجابية كلما أمكن ذلك: تتطلب اللغة الإيجابية تمتعك بالكثير من الأفكار الإيجابية. يمكن عبر التدرب على الممارسات الإيجابية تعلم استخدام اللغة الإيجابية بكل سهولة طوال اليوم.
اتباع مراسم يومية: يمكن للمراسم اليومية أن تكون مفيدة للغاية في الصباح كأول شيء تفعله قبل بدء يومك. وأيًا كانت هذه المراسم، يجب أن تتأكد من أنها تساعدك على بدء يومك بطريقة إيجابية. وإن لم تكن الصباحية ممكنة، فلتخصص لها موعدًا آخر يوميًا.
"اجمع" رسائل تحفيزية وملهمة: ابحث عن مقتطفات من الكتب والفيديوهات والمقالات ، أو الخطب التحفيزية التي تبعث في روحك الحماس. ويمكن أن تكون المقتطفات من أقوالك الخاصة. ضع هذه المقتطفات في كتيب بغرفتك، أو في مكتبك لتكون طريقة للحفاظ على حماستك.
خالط قومًا إيجابيين: اعثر على الأشخاص الإيجابيين وتفاعل معهم. حاول تجنب السلبيين الذين سيحبطونك.
تدرب على اختيار ردود أفعالك: إن المواقف لا تتغير، ولكنك تستطيع تغيير طريقة شعورك بها. فننصحك بالتدرب على إعادة ترجمة المواقف التي تتعرض لها لتنظر لها بطريقة إيجابية.
مارس الشكر والامتنان يوميًا: يعتبر الامتنان من الأدوات القوية للسلوك الإيجابي. فهي عنصر هام لمراقبة وتعلم سماتك وإنجازاتك الشخصية التي يجب أن تشعرك بالامتنان.
أظهر تقديرك للآخرين: هناك عدة طرق لإظهار تقديرك للآخرين. فكلمة "شكرًا لك" من الطرق البسيطة للتعبير عن تقديرك للآخرين حتى لمن لا تعرفهم. وربما تكون هدية أو إخطار أمرًا رائعًا إن كانت لائقة. ومن المهم أن تكون صادقًا؛ وإلا فستأتي بنتيجة عكسية تمامًا.
تفادَ الرسائل السلبية: حاول تجنب منح أو قبول الرسائل السلبية. إنك لا تستطيع التحكم في الآخرين، لكنك تستطيع التحكم في طريقة تفاعلك مع المواقف المختلفة من خلال تجنبك قول السلبيات.
استخدم لغة إيجابية كلما أمكن ذلك: تتطلب اللغة الإيجابية تمتعك بالكثير من الأفكار الإيجابية. يمكن عبر التدرب على الممارسات الإيجابية تعلم استخدام اللغة الإيجابية بكل سهولة طوال اليوم.
رد: الحفاظ على الإيجابية على المدى الطويل
الأحد 10 ديسمبر 2017, 15:26
أإسـ عٍ ـد الله أإأوٍقـآتَكُـم بكُـل خَ ـيرٍ
دآإئمـاَ تَـبهَـرٍوٍنآآ بَمَ ـوٍآضيعكـ
أإلتي تَفُـوٍح مِنهآ عَ ـطرٍ أإلآبدآع وٍأإلـتَمـيُزٍ
لك الشكر من كل قلبي